شو منعمل سوا

مرحبًا بكم في رحلتكم نحو حياة صحية ونشيطة. اكتشفوا قصص نجاح حقيقية ,وأبدأ التغيير اليوم!

ابدأ

0

سنوات الخبرة

0

المشتركين

0

نسبة رضا العملاء

0

المتابعين

العمر 34 سنة، قصة تغيير ملهمة لامرأة رائعة بعد الولادة، حيث بدأت مشوارها نحو التغيير الداخلي والخارجي بكل إصرار. هذا التغيير تُرجم إلى نجاحات متعددة وتحقيق أهداف مهمة، أبرزها تبني نظام غذائي صحي والاستمتاع بالأكل بطريقة متوازنة. بالإضافة إلى ذلك، حققت إنجازاً مذهلاً بخسارة 13 كيلو من وزنها بعد الولادة، وذلك بفضل التزامها الكبير وإرادتها القوية. ما يُميز هذه التجربة هو التحول الجذري في حياتها، فقد بدأت بممارسة الرياضة، بدءاً من الخطوات اليومية وصولاً إلى التمارين الرياضية مع الأوزان، رغم أنها لم تكن تمارس الرياضة سابقاً ولم يكن نظامها الغذائي منظماً. خلال هذه الفترة، كنت بجانبها، أرافقها في كل خطوة، أرفع من ثقتها بنفسها وأشجعها باستمرار. الرحلة لم تكن سهلة، ولكن النتائج كانت تستحق كل جهد، حيث أصبحت حياتها أكثر إشراقاً وثقتها بنفسها تضاعفت بشكل كبير.

تغيير رائع خلال 3 أشهر فقط! خسارة 12 كيلوغرامًا وترتيب كبير في الجسم من خلال الالتزام بتمارين رياضية منتظمة وجدول غذائي متنوع ومختلف. هذه الشابة التي كانت تعاني من عدم انتظام الدورة الشهرية، شهدت تحولًا كبيرًا بعدما بدأت تتبع نظامًا غذائيًا وتمارين رياضية مخصصة. هذا الالتزام لم يؤدِ فقط إلى تحسين صحتها الجسدية، بل أثر أيضًا بشكل إيجابي على نفسيتها وعاداتها الغذائية، مما أضفى توازنًا وجمالًا جديدًا على حياتها.

تغيير جدا جميل و هدف جدا محدد مثل ما واضح ، ما كان شغل على النزول بالوزن انما الشغل كان على نزول بنسبة الدهون بالجسم للصبيه و بالصوره واضح جدا كيف الخواصر و الافخاذ تقلصو و واضح التكسيم من البطن المسطح يلي اشتغلنا عليه بشكل كبير وهاد كان هدفها . البرنامج على ٣ اجزاء : جزء التمارين الرياضيه من المقاومه و القوة ، و الحرق بالسعرات الحراريه يلي بيحصل و بيتم تدوينه في جدول واضح الها و بيتم تعقبه و متابعته من هلالي اسبوعيا. الجزء الثاني وهو تحديد السعرات الحرارية من خلال وجباتها و برنامج غذاءي ، الها تحديدا كان برنامج خضري لانها ما بتاكول لحوم ابدا . تحديد السعرات بالوجبات مع سناكات صحيه يخليها تستمر بالبرنامج و تستمتع وصول الهدف . الجزء الثالث يلي اشتغلنا عليه هو عادات غير متزنه بتصرفات يوميه ما بتساعدها توصل هدفها ، مثل تناول الحلويات ليلا و شرب مشروبات غازيه بكثرة كبيره .

من قصص النجاح المُلهمة والقوية التي أفخر بها كثيرًا، هي قصة شخص كان يتابعني على الصفحة، ولكنه كان لا يحب التمارين الرياضية ويعشق الطعام والحلويات بطريقة غير منظمة تمامًا. في إحدى المرات، دار بيننا حديث حيث قال لي: “كيف أنتِ يا ميادة رشيقة هكذا وتتمرنين بانتظام وتأكلين بشكل مرتب للغاية؟” وبعد أن تواصل معي واشترك في البرنامج، شرحت له مدى خطورة الأمراض التي قد يُصاب بها إذا لم يهتم بصحته، أكله، وتمارينه، وكيف يمكن أن تؤثر هذه العادات على حياته وحياة عائلته. حينها، استوعب أنه بحاجة ماسة للتغيير. وهنا بدأت القصة. التزامه كان رائعًا، حيث بدأ في متابعة التمارين والوجبات ببرنامج روتيني صارم ولكنه ممتع في نفس الوقت. على مدار عام كامل، تمكن هذا الرجل من خسارة 58 كيلوغرامًا بالكامل. لم تتغير حياته الجسدية فحسب، بل أصبح مدمنًا على الجيم والطعام الصحي، وما زال ملتزمًا بهذا الأسلوب حتى اليوم. لاحقًا، حضر ورشة في المركز خاصة بضبط تناول السكر والتقليل من الحلويات، التي كانت جزءًا أساسيًا من حياته سابقًا. الآن، تعلم كيف يتحكم في هذه الرغبات ويحولها إلى خيارات صحية، مما جعله يشعر بتحسن كبير في صحته وجودة حياته.

نسرين القمر والجدعة، رمز للإصرار والتحدي! نسرين انضمت لبرنامج المرافقة مع ميادة، أخصائية التغذية الدولية، وتدربت على بناء عادات صحية تجعل وجباتنا اليومية جزءاً من أسلوب حياة أكثر صحة. عندما بدأت نسرين البرنامج، كان وزنها 105 كيلوغرام. رغم خمول الغدة الدرقية، لم تستسلم أبداً، وأثبتت أن التحديات الصحية ليست عائقاً أمام تحقيق الأهداف. اليوم، نسرين وصلت إلى 93 كيلوغرام وما زالت مستمرة بقوة في القسم الثاني من البرنامج. نسرين هي مثال حي على أن النجاح يأتي مع الإصرار، وأنه يمكن تغيير نمط الحياة بوجبات صحية من أكلاتنا اليومية وطبخ بيتنا، إلى جانب ممارسة الرياضة وزيادة النشاط البدني. دون اللجوء إلى عمليات جراحية أو تناول أدوية، فقط من خلال التوجه إلى شخص مهني، متمرس وداعم، ومع برنامج مكتوب وواضح، يمكن تحويل الأحلام إلى واقع ملموس. كل الاحترام لنسرين، أنا فخورة ومبسوطة جداً بما حققته. نزول وزن 13 كيلوغرام بعد الولادة ليس بالأمر السهل، خاصة مع التزامها الكبير وإرادتها الفولاذية، رغم أنها لم تكن تمارس الرياضة أو تنظم أكلها من قبل.خلال هذه الفترة، كنت إلى جانبها لأرفع ثقتها بنفسها وأشجعها باستمرار، لأنه بالرغم من صعوبة المشوار، إلا أن التغيير الجذري في حياتها وإحساسها جعل كل الجهود تستحق العناء.